- الحرص على الربط بالواقع الحياتي، وقضايا المجتمع.
- تنمية الاتجاه الإيجابي نحو الرياضيات لتحقيق تعلم أفضل.
- القبول بالاختلاف والتنوع للأداء الطلابي.
- التجديد وإعادة التعريف المستمر لتلك التوجهات ووظائفها وتطبيقاتها في تعلم وتعليم الرياضيات.
- السعي للوقوف على تعلم فاعل يتجاوز الاختبارات التقليدية، والنظر للتعلم كخبرات حياتية، وهنا يظهر دور التقويم وأساليب التقييم كتوجهات تعمل ضمن أطر منفصلة أو مرتبطة بالتوجهات الأخرى.
- النفس الطويل شعار أغلب التوجهات، فالتعلم الفاعل يحدث على مدى طويل لبناء القطع المعرفية للمتعلم، وإعادة تشكيل بعضها أو تغييرها أو البناء على البعض الآخر.
- تشكل نظريات التعلم جانباً مهماً في نشوء تلك التوجهات واستمراريتها.
- التقنية أحد الدعامات الرئيسية لأغلب التوجهات إن لم يكن كلها.
- حل المشكلات هدف رئيسي للأغلبية من توجهات تعلم وتعليم الرياضيات.
-أبحاث الدماغ وعلم النفس التربوي والتعليمي شكلت علامة فارقة في ازدهار وتنوع توجهات تعلم وتعليم الرياضيات.
-الهيمنة السياسية والاقتصادية تُعد المحرك الخفي لهذا الازدهار.
-توجهات تعلم وتعليم الرياضيات المختلفة لا تنعكس آثارها فقط على المتعلمين، بل إن آثارها على المعلمين والمجتمع كبيرة، فالتفاعل الاجتماعي والوعي بقضايا الأمة والمجتمع، والشراكة بين المنظمات والجامعات، والأعمال التطوعية التي تتخلل ذلك، تفيد المجتمع.
في حين أن تنوع الخبرات التي يجدها المعلمون، والتواصل بينهم ، وتوفر الطرائق المختلفة للتدريس تسهل عليهم اختيار ما يلائمهم ويلائم طلابهم، كما أن ازدهار حقل الأبحاث النوعية والإجرائية يساعد على أن يكون المعلم شريكاً أكاديمياً من طراز رفيع، وهو ما يصب في خانة البحث العلمي والنمو المهني والاكاديمي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق